تابعنا على

فلسطينيّا

الاحتلال يطلق قنابل الغاز صوب مفتشي مقالع الرمال بوزارة الاقتصاد

نشرت

في

غزة- معا

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء، نيران رشاشاتها الثقيلة وقنابل الغاز صوب مفتشي مقالع الرمال (مقاطع) بوزارة الاقتصاد الوطني.

وقال مدير عام المصادر الطبيعية بالوزارة عبد القادر بنات، إن جنود الاحتلال المتمركزين داخل المواقع العسكرية شرقي المحافظة الوسطى فتحوا وبكثافة نيران رشاشاتهم الثقيلة وأطلقوا قنابل الغاز السام تجاه موظفي الوزارة والمقاولين مما أحدث حالة من الهلع وإصابات بالاختناق بين متفقدي المقاطع والمقاولين وأصحاب الشاحنات.

وندد بنات بالاعتداء الاسرائيلي على مفتشي المقاطع بالوزارة، مؤكدا أن المفتشين يتعرضون بشكل دائم لإطلاق النار وقنابل الغاز من قبل قوات الاحتلال شرقي دير البلح.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

اشتباكات عنيفة شمالي غزة… وحركة نزوح جديدة

نشرت

في

غزة- معا

تشهد مناطق عدة في شمال قطاع غزة، منذ الاثنين، اشتباكات عنيفة متواصلة بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، ترافقت مع حركة نزوح جديدة.

وقالت وكالة الأناضول: إن مناطق عدة شمالي القطاع تحولت إلى ما يشبه ساحة حرب حقيقية، حيث تشهد اشتباكات متواصلة بين الفصائل وجيش الاحتلال.

وشملت الاشتباكات تبادلا لإطلاق النار بين الجانبين وقصفًا مدفعيًا إسرائيليًا على مناطق بيت لاهيا وبيت حانون ومحيط معبر بيت حانون (إيرز)، دون أن يتسن على الفور معرفة الخسائر البشرية الناجمة عنها.

وتوغلت آليات للجيش الإسرائيلي في بيت حانون وسط إطلاق كثيف للنار وقذائف المدفعية من جانبه.

وأدى القصف المدفعي الإسرائيلي إلى حركة نزوح جديدة للفلسطينيين من بلدة بيت لاهيا نحو مخيم جباليا شمالي القطاع.

بالتزامن مع هذه الاشتباكات العنيفة أعلنت “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس” في بيانات متتالية أن مقاتليها في بيت حانون “تمكنوا من قنص جندي إسرائيلي” و”استهداف جرافة عسكرية للاحتلال من نوع D9 بقذيفة الياسين 105″ و”دك تجمعً لقوات الاحتلال المتوغلة بقذائف الهاون”.

وتعد منطقة بيت حانون التي تتصاعد فيها الاشتباكات بصورة خاصة خلال الساعات الأخيرة، أولى مناطق تسلل الجيش الإسرائيلي إلى غزة، عندما بدأ حربه على القطاع قبل نحو 7 أشهر.

وتشهد إسرائيل انتقادات داخلية متفاقمة واتهامات بالإخفاق في تحقيق أهداف الحرب على غزة، في ظل مواصلة الفصائل الفلسطينية إطلاق صواريخ على المستوطنات الإسرائيلية وسقوط قتلى ومصابين من الجيش، وعدم قدرة تل أبيب على إعادة أسراها من القطاع.

وفي وقت سابق الإثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي عبر موقعه الإلكتروني إصابة 8 من جنوده في معارك بغزة خلال يوم.

وأوضح أن عدد جنوده المصابين منذ بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول ارتفع إلى 3294، بينهم 1583 أُصيبوا منذ بدء العملية البرية في 27 من الشهر ذاته.

فيما بلغ عدد قتلاه خلال هذه الحرب 605، منهم 260 منذ بدء العملية البرية، حسب المصدر ذاته.

وتتزامن الاشتباكات المتصاعدة شمالي القطاع مع إعلان الجيش الإسرائيلي الإثنين، بدء عملية عسكرية في الممر الذي أقامه وسط قطاع غزة ويفصل شماله عن جنوبه.

وقال الجيش في بيان على موقعه إن الفرقة 162 بقيادة الفريق القتالي للواء ناحال، التابعة للقيادة الجنوبية، أطلقت عملية في منطقة “ممر وسط” قطاع غزة، دون أن يوضح تفاصيل بشأن العملية التي زعم أنها تأتي لـ”مكافحة الإرهاب”، وفق تعبيره.

أكمل القراءة

صن نار

بعد مغادرتها قطر… هل تستقر قيادة “حماس” في سلطنة عُمان؟

نشرت

في

بيت لحم- معا

تبحث القيادة السياسية لحركة حماس احتمال نقل مقرها إلى خارج قطر.

وذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن ذلك يأتي مع تزايد ضغوط أعضاء الكونغرس الأمريكي على الدوحة بشأن الوساطة التي تقوم بها.

وأشارت الصحيفة أن الحركة تواصلت مع دولتين إحداهما سلطنة عمان بشأن ما إذا كانتا منفتحتين على فكرة انتقال قادتها السياسيين إلى عواصمهما.

وبينت الصحيفة أن مغادرة حماس قطر يمكن أن تحبط مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

وقال وسيط عربي مطلع للصحيفة: “توقفت المحادثات بالفعل مرة أخرى مع عدم وجود إشارات أو احتمالات تذكر لاستئنافها في أي وقت قريب”.

أكمل القراءة

صن نار

الاحتلال يواصل عدوانه على مخيم نور شمس

نشرت

في

طولكرم- معا

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عدوانها على مخيم نور شمس، شرقي مدينة طولكرم، وألحقت دمارا واسعا في بنيته التحتية وممتلكات المواطنين.

وكانت قوات الاحتلال، ترافقها جرافتان قد اقتحمت المخيم مساء الخميس، وفرضت حصارا مشددا عليه.

وشمل التدمير المستمر منذ نحو 17 ساعة، الشوارع الرئيسة والأزقة وشبكات المياه والصرف الصحي، وأسوار المنازل والمحلات والمنشآت التجارية.

وتمركزت أعمال التخريب في حارات: المنشية، والشهداء، والواد، وساحة المدارس، وجبل النصر، والصالحين، ووسط المخيم، وحارة الجامع، استخدم فيها الاحتلال جرافتين من النوع الثقيل، هدمتا أسوارا لعدد من المنازل وسور روضة، وأجزاء من منازل أخرى أثناء محاولة اقتحام حارة المنشية.

كما هدمت جرافات الاحتلال محلات ومخازن تجارية في ساحة المخيم تعود لعائلات الدعمة، والشيخ ماجد، وأبو الرب، وعمارنة، وشحادة، والمصباح، وأغلقت المداخل في ساحة المخيم بجوار مسجد أبي بكر الصديق، وفي شارع المدارس، بسواتر ترابية، كما أحرق جنود الاحتلال “الشوادر” التي تغطي ساحة المخيم.

أكمل القراءة

صن نار