تابعنا على

اجتماعيا

البحيري و اثنان آخران أمام قطب مكافحة الإرهاب

نشرت

في

صرح المحامي سمير ديلو اليوم الأربعاء 21 سبتمبر 2022 أنه تم توجيه الدعوة  إلى كل من نور الدين البحيري وأنور أولاد علي وعبد الرؤوف العيادي للمثول هذا اليوم أمام القطب القضائي لمكافحة الإرهاب.

كما أكد ديلو أن الدعوة وُجّهت دون توضيحات حول أسبابها كما أنها لم تكن بشكل رسمي وإنما بإعلام لدى فرع المحامين بتونس .

ـ عن “موزاييك” ـ

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اجتماعيا

ويستمر النزيف… آلاف الأطباء والمهندسين والجامعيين يغادرون تونس

نشرت

في

أظهرت دراسة أعدّها المعهد التونسي للدراسات الإستراتيجية ارتفاع نسق هجرة الأطباء ومهنيي الصحة بشكل عام استنادا إلى أرقام نشرتها الوكالة التونسية للتعاون الفني، مما يدعم ما نبّهت إليه عمادة الأطباء التي أعلنت على لسان كاتبها العام أنّ 1500 طبيب غادروا تونس في عام واحد (2023).

 وتشير تقديرات إلى مغادرة 4000 طبيب تونس في غضون الثلاث سنوات الأخيرة، بحثا عن ظروف عمل أفضل أمام التدهور الكبير في البنية التحتية في المستشفيات التونسية وبحثا عن فرص لتطوير المهارات.

وفي تصريح لإذاعة موزاييك توقع كاتب عامّ عمادة الأطباء نزار العذاري أن يشهد طب الاختصاص في غضون العشر سنوات المقبلة نقصا كبيرا في تونس، بسبب ظاهرة الهجرة، ملاحظا أنّه في سنة 2023 غادر البلاد أكثر من 1500 طبيب أمام الفرص التي تتيحها دول أوروبية على غرار ألمانيا، للأطباء التونسيين وحتى لطلبة الطب الذين لم يستكملوا دراستهم نظرا إلى النقص الكبير المسجّل في عدد الأطباء في هذه الدول خاصة فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة. 

وتأتي هجرة الأطباء ومهنيي الصحة ضمن سياق يتّسم بارتفاع نسق هجرة الإطارات العليا (أساتذة التعليم العالي، مهنيو الصحة والأطباء، المهندسون، واختصاصات علمية وتقنية أخرى) من تونس.

وجاء في المسح الوطني حول الهجرة لسنة 2021، الذي أعده المعهد الوطني للإحصاء، أنّ المستوى التعليمي للمهاجرين التونسيين الحاليين ارتفع بشكل ملحوظ مقارنة بالعشريات الماضية.

وكشف المسح أنّ عدد المهندسين الذين غادروا تونس بين 2015 و2020 بلغ 39 ألف مهندس، وقدّر عدد الأطباء الذين هاجروا بـ 3.300 طبيب خلال الفترة ذاتها. 

ـ عن “موزاييك” ـ

أكمل القراءة

اجتماعيا

وأخيرا… البدء في محاسبة قاتلي الجيلاني الدبوسي

نشرت

في

قرّر عميد قضاة التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس اليوم الاثنين، إصدار بطاقة إيداع بالسجن في حقّ وكيل عام سابق متقاعد لمحكمة الاستئناف بتونس، وفق ما أكّده الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس على أمواج إذاعة موزاييك.

وأضاف زيتونة في تصريحه لموزاييك، أنّه وفي إطار قضية تحقيقية تتعلق بالقتل العمد مع سابقية القصد والتعذيب الصادر عن موظف عمومي أثناء مباشرته لوظيفته والامتناع عن الانجاد القانوني، صدرت اليوم الاثنين بطاقة إيداع بالسجن في حقّ إطار قضائي متقاعد شغل سابقا خطة وكيل عام لمحكمة الاستئناف بتونس، وذلك بعد سماع عدد من الشهود، وثبت تعمد المعني بالأمر استغلال وظيفته وما لديه من سلطة، في منع أحد المتهمين الذي كان مودعا بأحد السجون، من استكمال تلقي العلاج بأحد المستشفيات الأمر الذي أدى حسب الأبحاث المجراة مبدئيا الى وفاته وهو الجيلاني الدبوسي الذي شغل سابقا رئيس بلدية طبرقة. 

وختم الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس تصريحه لموزاييك، بأنّه سبق إصدار بطاقة إيداع بالسجن في حقّ إطار طبي تبيّن ضلوعه في الموضوع، وأنّ الأبحاث مازالت جارية في الملف.

أكمل القراءة

اجتماعيا

“مهاجم سيدني”… هل استهدف النساء دون الرجال؟

نشرت

في

سيدني ـ مصادر

قالت الشرطة الأسترالية الاثنين، إن المهاجم الذي قتل ستة أشخاص طعناً بمركز تسوق مزدحم في ضاحية بوندي الساحلية بسيدني، ربما كان يستهدف النساء، في الوقت الذي أعلنت فيه البلاد الحداد على الضحايا ووضع مئات الأشخاص الزهور بالقرب من مكان الحادث.

وفي الهجوم، الذي وقع يوم السبت في مركز ويستفيلد بوندي جانكشن التجاري، قُتل خمسة من الأشخاص الستة وأغلبية المصابين الاثني عشر من النساء.

وقالت كارين ويب مفوضة شرطة ولاية نيو ساوث ويلز، لهيئة الإذاعة الأسترالية: “من الواضح بالنسبة لي، ومن الواضح للمحققين، أن الجاني ركز على النساء وتجنب الرجال”.

وأضافت، وفقاً لوكالة رويترز: “المقاطع المصورة تتحدث عن نفسها، أليس كذلك؟ هذا بالتأكيد مدعاة للتساؤل بالنسبة لنا”.

ووصف شهود كيف قام المهاجم جويل كوتشي (40 عاماً)، الذي كان يرتدي سروالاً قصيراً وقميصاً رياضيا، بالركض عبر المركز التجاري حاملاً سكيناً. وقُتل المهاجم على يد المفتشة إيمي سكوت التي تصدت له بمفردها بينما كان في حالة هيجان.

وقالت الشرطة إن كوتشي كان يعاني من مشاكل تتعلق بالصحة النفسية في الماضي، ولم يكن هناك ما يشير إلى أن الهجوم له دوافع آيديولوجية.

والرجل الوحيد الذي قُتل خلال الهجوم هو حارس الأمن البالغ من العمر (30 عاماً) في المركز التجاري ويُدعى فراز طاهر، ووصل إلى أستراليا العام الماضي لاجئاً من باكستان.

أكمل القراءة

صن نار