فُرن نار
المأزق الذي سيقود إلى الاتفاق … أو الحرب العالمية الثالثة !
نشرت
قبل 3 ساعاتفي

اثر الضغط على الرئيس الأمريكي جو بايدن و تعلق تهم فساد بعائلته و خاصة ابنه صاحب الشركات باوكرانيا و فتح تحقيق بشأنه لدى المحكمة الأمريكية والمناداة باقالة الرئيس بسرعة دون انتظار الانتخابات القادمة، كما بدأ الحزب الجمهورى الرد على “تطاول” قيادات الحزب الديمقراطي، والتحضير لمحاسبة بايدن استباقيا على عملية صرف الأموال الطائلة و الأسلحة لاوكرانيا، كان لابد للرئيس بايدن إنقاذ ماء الوجه و اجتناب تمريغ أنف الولايات المتحدة في اوحال اوكرانيا ..

من هنا وقعت ضربة البارحة للبارجتين الروسيتين وربما لإحدى اكبر الغواصات وهي قطع حربية راسية بأحد المواني للصيانة ..ولو ثبت ضرب هذه الغواصة العملاقة التي لا تملك روسيا الا 6 منها فإن ما صرح به الروس من خطوط حمراء قد تم بعد تجاوزه لأن الصواريخ المدمرة كانت انكليزية وفرنسية و الاستخبارات المعلوماتية انكليزية و التقنيات اللوجستية والساتليتية أمريكية، والاكيد ان العملية قد تمت بتخطيط الناتو و علم مسبق من الولايات المتحدة الأمريكية.
لقد سعى الناتو جاهدا لانجاح الهجوم الاوكراني و فتح ثغرة بالقوات الروسية و تسجل نصر ولو صوري محدود لاعتماده فرصة هامة لالتقاطها وتطويعها لفتح مفاوضات في موقف “مشرف” للناتو و اوكرانيا … لكن هذا الأمر لم يحصل بل ان الروس زادوا من دعم مراكزهم الهامة والقضاء على فلول الاوكران كما يستعدون لحسم الحرب خلال هذا الخريف بحشد اعداد مهولة من الجند ودعم الأسلحة من إيران و كوريا الشمالية لاكتساح كل اوكرانيا بما فيها العاصمة والوصول إلى حدود بولونيا ..
إن هذه الحملة العسكرية الروسية ستسقط حتما الرئيس بايدن خلال الانتخابات المقبلة وستؤكد للغرب فشل الناتو وقد تزيد في غليان شعوبه التي تعيش الغلاء الفاحش في الأسعار وربما قطع الكهرباء والغاز الذي يزمع الروس اللجوء إليه خلال الشتاء القادم. وقد أثبتت نتائج الحرب الروسية الاوكرانية التي غرقت فيها دول الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، انتصار الروس الذين حققوا لحد اليوم السيطرة شبه الكاملة على الأقاليم التي نشبت من أجلها الحرب.
ثانيا : لقد تجاوز الروس مع الصينيين نطاق الحرب إلى ضرب الدولار الأمريكي و تأسيس مجموعة بريكس.
ثالثا : حقق الروس تقدما تاريخيا في القارة الأفريقية و تحريك شعوبها لطرد الفرنسيين وربما الامريكان لاحقا.
رابعا: تلقت الأسلحة الأمريكية و الغربية ضربة مميتة في الأسواق العالمية لصالح الأسلحة الروسية التي اثبتت جدواها ميدانيا.
الرئيس بايدن الذي يملي الأوامر على دول الناتو والذي يستشعر السقوط الذي قد يكون مدويا في الانتخابات القادمة وحتى المحاسبة من قبل دافعي الضرائب سيجد نفسه أمام امرين احلاهما مر :
__الإسراع بفتح مفاوضات تصب لصالح الروس للركوب على مبادرة ايقاف هذه الحرب التي استنزفت الأسلحة و الأموال الطائلة وحتى بعض القيادات العسكرية الأمريكية و الغربية التي لقيت نحبها
__الدخول في حرب عالمية مع الروس و الصينيين و “مجنون” كوريا الشمالية ، خاصة إذا ما كان رد فعل روسيا العسكري سيتجسم في ضربة موجعة لإحدى القطع الحربية للناتو، رغم أن احتمال مضاعفة ضرب مدن اكرانيا و لا سيما العاصمة ثم اكتساح كامل البلاد سيمثل فرضية أقرب، خاصة وان الاستعداد العسكري والقرار قد تم بعد ..
لكن الجدير بالتأكيد تبعا للاستفزازات المتواصلة ضد روسيا ان الولايات المتحدة و معها بلدان الناتو يخططون لحرب عالمية ثالثة لا يمكن نعتها بمدمرة بل حارقة للأخضر و اليابس …على الشعوب استحضار الكهوف و المغاور تحضيرات لعودتنا إلى مرحلة الإنسان البدائي (Homo-Sapiens) ,التي مر بها انسان ما قبل التاريخ
تصفح أيضا

لقد توضحت الصورة بجميع أجزائها و جزئياتها لكل محلل متابع للأحداث الدائرة في خضم العالم شرقا و غربا و شمالا و جنوبا … كل الأحداث لا تستحق ان نكون سحرة او منجمين لنحل هذا اللغز اعتمادا على بعض المعطيات و المتغيرات و سير الأحداث المتلاحقة.

كل هذه الأوضاع و المتغيرات و الخطط المتهافتة على تركيز اذرع حديدية في ماكينة الجيوسياسة هي التي فجّرت الحرب الدائرة اليوم بين روسيا و الناتو بوكالة العميل النازي المتصهين زيلينسكي، ولا ادل على ذلك من كم الدعم المالي و اللوجستي و التسليحي الذي تكالبت عليه دول الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية… من جهة ثانية، فإن انتفاخ وانفجار البؤرة. الاستعمارية كالقنابل المتاجرة يوميا باوكرنيا، هي أيضا نتاج مباشر للمتغيرات و الخطط المذكورة. ونبدأ من البداية لننتهي قبل أن نستشرف القادم المهول
استفزاز الروس عن طريق تركيز منصات حربية و مخابر جرثومية و مراكز نووية على حدودها المباشرة مع دولة لقيطة لم يتم رسم حدودها لهذا اليوم من قبل الأمم المتحدة، تم غرس زيلنسكي عميل الامريكان و الناتو للقيام بالمهمة القذرة ولو أدى ذلك إلى دمار كامل لهذا “الوطن” الاصطناعي، مع وعده بالدعم المتواصل بالاسلحة و المرتزقة و الأموال بكل سخاء … وهو الدافع الذي يجعله يطالب يوميا بكل ذلك حتى لو وقعت الأسلحة بأيدي العصابات او ببطون وزراء حكومته ( وزير الدفاع و رئيس مجلس النواب مثلا) مع:
__ تفكيك شيفرات الأسلحة الروسية. بميدان المعارك الطاحنة التي تقودها احيانا قيادات عسكرية غربية او أمريكية و توجهها مخابرات و اتصالات ساتليتية أمريكية.
__تقييم القوى العسكرية الروسية بالميدان و ايضا مدى نجاعة الأسلحة الغربية المتراكمة باوكرانيا.
__ و كما كنا ذكرنا سابقا فان المنظومة العسكرية الروسية تعتمد على الدفاعات على خلاف المنظومة الأمريكية فقد تمكنت روسيا من تحقيق ما خططت له من استرجاع او افتكاك بعض الأقاليم المستهدفة والسيطرة الكاملة على جزء هام من البحر الاسود و ضرب الأرضية الصناعية و الزراعية و الحربية، و تجميد ملف الناتو باوكرانيا ..
_ وعلى الميدان كانت التجربة العسكرية تخدم أيضا الروس عبر تجارب اسلحتها و مدى نجاعة أسلحة الناتو كما حجزت لديهم شعلة التسلح مجددا و رسم مناهج تطوير الصناعة الحربية.
أمام هذه الأخطار المهددة لم يكن الروسيون أغبياء كي لا يسشرفوا الخطط الأولى و اللاحقة التي تديرها الولايات المتحدة الأمريكية و التي سعت إلى خنق الاقتصاد الروسي مثلما فعلت ذلك سابقا ضد العراق وسوريا و إيران والسودان … لكنها تعي جيدا ان روسيا ليست بسهولة تلك البلدان فرغم كل العقوبات و المجهود الحربي الضخم لدول الناتو، فقد فشلت كل خططها و انقلبت لرسم كتلة عالمية جديدة لضرب الدولار الضربة الموجعة التي ستفصح عن عمرها خلال السنوات القادمة.
كما سارعت ببلاهة سياسية نادرة، في دعم التعاون العسكري و الاقتصادي بين الصين وروسيا و الهند و إيران و جنوب إفريقيا و تأسيس الـBRICS..فيما ادت أيضا إلى التقارب اللصيق بين روسيا و كوريا الشمالية. غني عن الإشارة أيضا إلى ثورة الأفارقة ضد الاستعمار الفرنسي الجاثم على خيرات عديد البلدان وهي ثورات تلاحقت وستتلاحق لطرد فرنسا وحرمانها من “الدجاجة التي تبيض الذهب” (LA POULE AUX OEUFS D OR),, .كما يقول المثل الفرنسي. وفي المحصلة
ورغم هذه الانتكاسات لخطط الناتو بقيادة أمريكا، تواصل تنفيذ خطتها المديرية العسكرية عبر مراحل مضبوطة ستنهيها بأكبر استفزاز او حتى اعتداء تجاه الدب الروسي لتقوده حتما إلى حرب عالمية مفترضة اعتمادا على الاستنتاج بأن عمليات استنزافه قد وصلت إلى منتهاها و ان بوتين قد يرتكب الغلطة المنتظرة لتنطلق شرارة الحرب العالمية لا يمكننا استبعاد هذه الـ. ، APOCALYPSE ,المرعب متى ما انتهت الانتخابات الأمريكية وأبداًل دفة التوجه الكاوبوي و عنجهيته و غباء البلدان الغربية الخاسرة الأكبر سواء انفجرت القنابل النووية او عم الاتفاق بين العملاقين

لقد طال أمد الشدة على الجار الليبي بسبب تضافر عدد كبير من العوامل الداخلية و أيضا الخارجية التي تحرك أخطبوط اللعبة الجيوسياسية و مراحل المواجهات البارزة للعيان.

هذه المواجهات تعرت كاملة مع الحرب الروسية الاوكرانية والصراع الذي تضاعف بسبب تدخل الناتو تحت الأوامر الأمريكية الجانحة بكل القوى إلى استثمار الحرب لاهداف استراتيجية كاملة او جزئية منها:
__ منع الروس من إخماد بؤرة الناتو المهددة لامن دولتهم العظمى
__ معاقبة و شل الاقتصاد الروسي عبر المقاطعة
__ استنزاف خزان أسلحة و عتاد قوات روسيا العسكرية لاضعافها.
أما على المستوى العسكري البحت فإن الولايات المتحدة وعرباتها المجرورة لا يهمها دمار اوكرانيا او زوالها من الخارطة قدر اهتمامها بتحليل انواع أسلحة الروس وايضا مدى صلاحيتها و جاهزيتها، ولعل اهم عنصر في الهدف من هذه الحرب هو فسح الطريق المعطل (روسيا) قبل الالتفات إلى العدو اللدود دولة الصين.
ذكرنا هذه العوامل لنشير إلى أن هذه الحرب المهمة جدا قد أثرت على البلدان الأفريقية البعيدة ولو بنسب متفاوتة ولم يسلم من هذه المؤثرات من يملك او من لا يملك اليورانيوم او الغاز و غيرهما من الموارد. طالت هذه الصراعات الجيوسياسية بلدا كليبيا باعتبار موقعها و ثرواتها الهامة فزحفت العقلية الاستعمارية التركية قبيل الحرب المذكورة لوضع موطىء قدم مسنود من فيالق الجهات الاخوانية التي يمثلها مع غيرها الدبيبة ..حيث نجحت في عقد اتفاقيات هامة معه اقتصادية و استخبراتية و ربما عسكرية ..في مواجهة تدخلات أخرى تنتصب في اولها المخابرات الفرنسية التي اغتالت معمر القذافي.
كما تواجدت الجهات الروسية الداعمة لحفتر و الانكليزية و الاماراتية و القطرية فأصبح الزخم مجتمعا على فريسة البلاد الليبية لنهشها وأصبح الناس هناك يأسفون على زمن القذافي ولؤم الأطراف التي اوصلتهم إلى هذه الأوضاع البائسة. كما لم يكن دور بلدنا تونس براغماتيا او في مستوى الانتظارات، حيث مر بمرحلة التقرّب المطلق من الفصائل الاخوانية بليبيا وحتى مع الجماعات المتطرفة (طوال تولي المنظومة النهضوية الحكم) بل حتى الانبطاح لمنظومة الدبيبة الذي بالغ في الإساءة إلى اقتصادنا عبر توسيع اتفاقياته مع تركيا على حساب تونس…
ان المحلل السياسي للاوضاع الحالية بليبيا يلاحظ أن الانتخابات في ما يتعلق برسم ركائز الامن و تسيير البلاد ستاخذ منحى جديدا ضد الدبيبة الذي تحتضنه بعض القبائل والمدن المحيطة بطرابلس وذلك اثر اللقاء الصاعقة الذي قامت به وزيرة خارجيته مع ممثل الدولة الصهيونية بروما بتنسيق من ايطاليا …وغبي من يعتقد بان وزيرة نجلاء المنقوش عقدت هذا اللقاء دون اذن الدبيبة ! ولا مفاجاة في هذا فالنزعة الاخوانية تعد الاقرب الى الصهيونية حتى اكثر من بعض اليساريين اليهود باسرائيل …
منذ هذا اللقاء تظاهرت أعداد من الليبيين معبرة عن غضبها ووصل الوضع حتى الى اكتساح مسكن الدبيبية نفسه.
هل ستعمل القوى الخارجية (تركيا، امريكا، الكيان الغاصب وفرنسا خاصة) على مزيد صب الزيت على النار لاطالة نزاع طويل قد يفضي الى طرد صديقها الدبيبة الآيل لالسقوط ؟؟ كيف سيتحرك الروس بعد ان برزت اشارات اضافية من الشارع ( شعبيا على الاقل ) بطرد المستعمر الفرنسي؟ ..
إن على السلطات التونسية التعامل بيقظة مع الوضع الليبي وعدم تكرار الأخطاء السابقة، دون إغفال العلاقات التاريخية بين البلدين وحسن توظيف ذلك للمصالح المشتركة.

مثلما ذكرنا بجريدة جلنار منذ عدة أشهر ان العقيدة الحربية الروسية تعتمد تكتيكات دقيقة تتمثل اساسا في الدفاع قبل الهجوم كما تتميز عسكريا بإرسال إشارة لجيش العدو توهمه بالنصر عبر تراجع تكتيكي قبل شن هجمات بأكثر قوة وضراوة.

وقد حصلت فعليا بعض الارباكات في بداية الحرب تعود أسبابها إلى سوء تقييم الروس المتجه إنذاك إلى أن اوكرانيا لن تتلقى كل هذا الدعم اللوجستي و السلاح و الأموال الطائلة من حلف الناتو الذي تقوده الولايات المتحدة تماما مثلما اساءت دول الناتو تقييم القوة العسكرية لروسيا طمعا في استنزافهما و إجبارهاعلى رفع العلم الأبيض أمام أكوام العقوبات التي تجاوزت ـ كعادة المعسكر الرأسمالي ـ كل الحدود والقوانين والأخلاق …
كان للناتو تحليل سطحي لمدى صمود الروس أمام حرب عسكرية بالوكالة بالتواريخ مع ضرب اقتصادها عبر ما يسمونه” بويكوتاج” انخرطت في تنفيذه ضد روسيا جل البلدان الاوروبية و العديد من البلدان الخاضعة للضغط الأمريكي…لكن ما حصل هو صمود قوي للاقتصاد الروسي وان تضرر بصورة نسبية، مقابل تأثّر الاقتصاد الأوروبي الذي أوقعه الأمريكان في هذه الورطة مما أدى بعد إلى تصاعد غضب الشارع في بعض من تلك الدول (فرنسا، انكلترا، المانيا) ..
والبوم وإثر تعيين قائد جديد للجيش الروسي فانه ينتظر ان تقوم قوات موسكو بمزيد الضغط على كل المدن الاوكرانية و الإجهاز على جل مؤسساتها الحساسة بعد ان ضربت خلال الليلة قبل الماضية القصر الرئاسي ومباني المخابرات و النزل التي اوت ضباطا اوروبيين و أمريكان و مستشارين.
لقد طرح القائد الروسي الجديد لون برنامجه الحربي منذ اول يوم ويدرك الروس مثل بلدان الناتو عزم القيادة الجديدة على ضرب جل مؤسسات الاوكران الحربية منها و المدنية مع قطع الإمدادات و قصف الناقلات و كافة المساعدات العسكرية القادمة من الناتو …و يظهر جليا ان ساعات الحسم العسكري قد قربت وان ما تمت ملاحظته خلال الفترة الأخيرة هو مزيد من تحديد “المكامن” التي تخفيها اوكرانيا وتعريتها بفضل تمشيط المخابرات العسكرية و المدنية الروسية …
لم يكتف الروس بساحة حرب اوكرانيا بل سجلو ا نجاحات متعددة سياسية و استراتيجية و عسكرية وذلك عبر أحداث ثورة حقيقية ضد الغرب بافريقيا ووضع قدم هناك وحرمان فرنسا من سرقة يورانيوم النيجر وبذلك ستصبح الدولة الفرنسية تحت رحمة الروس الذين يمدونها لحدود اليوم بما نسبته 40 بالمائة من حاجياتها ..هذا بالإضافة إلى الغاز الذي قد يقرر الروس في اي وقت قطعه.عن فرنسا و ألمانيا…
لقد بدأت بوادر التضارب بين مصالح البلدان الغربية كما بدأت بعد موجات معارضة الحرب بين بعض أعضاء البرلمانات كما راحت الولايات المتحدة تتذبذب بين مناداتها بضرورة ايقاف الحرب وبين موافقتها على إرسال طائرات أف 16 إلى كييف من قبل البلدان الاوروبية التي قد تخسرها هباء … و ينتظر الامريكان ما ستؤول إليه هذه الطائرات و ما هي الأسلحة الروسية التي واجهتها وكيف يمكن إصلاح اية ثغرات مفترضة …
على المستوى الافريقي فإن هزيمة فرنسا تعد مضاعفة إثر خسارة موطىء قدمها واستغلالها لحقول اليورانيوم وكذلك خيانة الولايات المتحدة التي ارسلت سفيرها للسلطة الجديدة و لم تحرك جنودها او تخرج جاليتها من النيجر .. ومن المرجح أنساحة الحسم ستتم (وان ابطات) قبل حلول الخريف الذي سيزيد في تعقيد الساحة العسكرية الاوكرانية واكتساح روسي مفترض لكل اوكرانيا … وذلك لقطع الطريق على أي بلد اخر يفكر في جلب الناتو إلى الحدود الروسية.

أيام قرطاج السينمائية تحتفي بالسنغال والاردن

دراكولا … بين الخيال والحقيقة …

المأزق الذي سيقود إلى الاتفاق … أو الحرب العالمية الثالثة !

جندوبة… تأسيس شركتين أهليتين

القوات البوركينية تقضي على أكثر من 100 إرهابي
استطلاع

صن نار
- ثقافياقبل ساعة واحدة
أيام قرطاج السينمائية تحتفي بالسنغال والاردن
- جور نارقبل 3 ساعات
دراكولا … بين الخيال والحقيقة …
- اجتماعياقبل 16 ساعة
جندوبة… تأسيس شركتين أهليتين
- صن نارقبل يوم واحد
القوات البوركينية تقضي على أكثر من 100 إرهابي
- اجتماعياقبل يوم واحد
“تحليڨ”
- صن نارقبل يوم واحد
اليونسكو… القدس والخليل وبتير، تراث عالمي مهدد
- رياضياقبل يومين
روسيا … هل تتدخل السلطة الفرنسية في سير الألعاب الأولمبية؟
- اقتصادياقبل يومين
تونس … مؤتمر دولي للملكية الفكرية ومكافحة التقليد