اقتصاديا
روسيا تحظر نفطها عن الدول التي وضعت سقفا للأسعار
نشرت
قبل شهرينفي

موسكو – وكالات
قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء رد بلاده الذي طال انتظاره على سقف الأسعار الذي فرضه الغرب على الخام الروسي، موقعا مرسوما يحظر تصدير النفط والمنتجات النفطية للدول التي فرضت هذا السقف، على أن يدخل حيز التنفيذ في الأول من فيفري 2023 ويستمر لمدة خمسة أشهر.
واتفقت مجموعة الدول السبع الكبرى والاتحاد الأوروبي وأستراليا هذا الشهر على وضع حد أقصى لسعر النفط الروسي المنقول بحرا عند 60 دولارا للبرميل اعتبارا من الخامس من ديسمبر ردا على “العملية العسكرية الخاصة” لموسكو في أوكرانيا.
وتعد روسيا ثاني أكبر مُصدر للنفط في العالم بعد المملكة العربية السعودية، وسيكون لأي اضطراب كبير في مبيعاتها عواقب بعيدة المدى على إمدادات الطاقة العالمية.
تم تقديم المرسوم، الذي نُشر على بوابة إلكترونية حكومية وموقع الكرملين على الإنترنت، كرد مباشر على “الإجراءات العدائية والمتناقضة مع القانون الدولي من جانب الولايات المتحدة والدول الأجنبية والمنظمات الدولية المنضمة إليها”.
ونص المرسوم على أن “تسليم النفط والمنتجات النفطية الروسية إلى كيانات وأفراد أجانب محظور إذا كان في العقود الخاصة بهذه المبيعات ما ينص على استخدام آلية تحديد الأسعار القصوى بشكل مباشر أو غير مباشر”. وأشار المرسوم على وجه التحديد إلى الولايات المتحدة والدول الأجنبية الأخرى التي فرضت سقف الأسعار.
اقتصاديا
ضغوط كبيرة تجبر رئيس البنك الدولي على الاستقالة
نشرت
قبل 4 أيامفي
17 فبراير 2023من قبل
التحرير La Rédaction
واشنطن ـ وكالات
أعلن رئيس “البنك الدولي”، ديفيد مالباس، استقالته، موضحاً أنه سيغادر منصبه بحلول 30 جوان المقبل، أي قبل عام من انتهاء ولايته، في أوج إصلاحات تشهدها هذه المؤسسة المالية التي تواجه ضغوطاً لبذل مزيد من الجهود بشأن المناخ.
وقال مالباس، في بيان، إن المجموعة “متينة في أساسها، وقابلة للبقاء مالياً، وفي وضع جيد لزيادة تأثيرها على التنمية في مواجهة الأزمات العالمية الملحَّة”، مؤكداً أن استقالته “فرصة لانتقال سلس للقيادة”.
وكان مالباس (66 عاماً) الرئيس الثالث عشر لـالبنك الدولي، عُيّن في هذا المنصب في أفريل 2019، لولاية مدتها 5 سنوات، بناءً على اقتراح من الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب. ولم تُحدَّد أسباب رحيله المتوقَّع بحلول 30 جوان، قبل نحو عام من انتهاء ولايته. وتحدث مالباس، في مذكرة أرسلها إلى موظفي البنك الدولي وتمكنت وكالة الصحافة الفرنسية من الاطلاع عليها، عن “تحديات جديدة”.
وواجه مالباس مؤخراً انتقادات، واتهمه نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، آل غور، بالتشكيك في مسألة المناخ، والامتناع عن تعزيز التمويل لمشاريع المناخ في البلدان النامية. وخلال حوار نظمته صحيفة نيويورك تايمز، في اليوم التالي، رفض ديفيد مالباس، ثلاث مرات، أن يؤكد ما إذا كان يعترف بدور الوقود الأحفوري في الاحتباس الحراري. وقال في نهاية المطاف تحت ضغط الجمهور: “لستُ عالما متخصصا”.

تبدأ اليوم القمة العالمية للحكومات 2023، بانعقاد يومها التمهيدي اليوم في دبي (الإمارات العربية المتحدة)، وتستمر فعالياتها حتى 15 من الشهر ذاته، بمجموعة من الجلسات الحوارية التفاعلية، ضمن ستة محاور رئيسية، تشمل: مستقبل المجتمعات والرعاية الصحية وحوكمة المرونة الاقتصادية والتواصل والتعليم والوظائف كأولويات الحكومة، وتسريع التنمية والحوكمة، واستكشاف آفاق جديدة، وتصميم واستدامة المدن العالمية.
وتحضر عن تونس رئيسة الحكومة نجلاء بودن مرفوقة بوزير الشباب والرياضة ومحافظ البنك المركزي فعاليات هذه القمة العالمية .
ويشارك في القمة، التي تنطلق تحت شعار “استشراف حكومات المستقبل” 150 دولة، ورؤساء دول وحكومات ووزراء ومسؤولون ورؤساء منظمات دولية ورؤساء شركات عالمية ورجال أعمال بارزون من القطاع الخاص، وخبراء عالميون ومستشرفو المستقبل، ومن بينهم مديرة صندوق النقد الدولي التي قد يجمعها برئاسة الحكومة نجلاء بودن ومحافظ البنك المركزي لقاء ثنائي حول ملف دعم تونس .
وتشهد الدورة الحالية من القمة 80 اتفاقية ثنائية واجتماعاً رئيسيا، وستتيح الفرصة لصنّاع القرار من حول العالم لترسيخ التعاون لخير الشعوب وتبادل النظرة المستقبلية حول العمل الحكومي الذي تتفوق فيه الفرص على التحديات.
وتبحث المنتديات والحوارات العالمية التي تستضيفها الدورة الحالية من القمة العالمية للحكومات على مدار ثلاثة أيام أهم التوجهات العالمية في عدد من القطاعات الحيوية، التي تسهم في تعزيز الخطط لبدء عقد حكومي جديد، ووضع سياسات واستراتيجيات وخطط مستقبلية، تعزز جاهزية الحكومات ومرونتها.

وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الدولي على قرض بقيمة 120 مليون دولار لتونس لتمويل مشروع “مساندة الشركات الصغرى والمتوسطة لتحقيق الانتعاش الاقتصادي”.
ويهدف المشروع إلى معالجة القيود الرئيسية على السيولة طويلة الأجل التي تواجهها الشركات التونسية من خلال تمويل تسهيلات ائتمانية طويلة الأجل ستقرضها وزارة المالية للمؤسسات المالية المشاركة كي تقرضها بدورها للشركات الصغرى والمتوسطة المؤهلة.
ووفقا لمسح البنك الدولي لأنشطة الأعمال لعام 2020 في تونس، فقد شهدت الشركات الصغرى والمتوسطة تدهورا في قدرتها على الحصول على التمويل على مر السنين، حيث اعتبر الحصول على التمويل عقبة رئيسية بنسبة 21.9٪ من الشركات في عام 2013 مقابل 43.9٪ من الشركات في عام 2020.
الحركة الدبلوماسية … قريبا

رجاء بن سلامة تُعزل من إدارة دار الكتب

سيدي علي بن عون … امراة تقدم على الانتحار شنقا

أنس جابر تتراجع إلى المرتبة الرابعة

إصدارات: في “مستودع الخنازير” لمحمّد الحباشة … سرد لعبثية الحياة
استطلاع

صن نار
- تونسيّاقبل 6 ساعات
الحركة الدبلوماسية … قريبا
- ثقافياقبل 13 ساعة
رجاء بن سلامة تُعزل من إدارة دار الكتب
- اجتماعياقبل 18 ساعة
سيدي علي بن عون … امراة تقدم على الانتحار شنقا
- رياضياقبل 18 ساعة
أنس جابر تتراجع إلى المرتبة الرابعة
- ثقافياقبل يوم واحد
إصدارات: في “مستودع الخنازير” لمحمّد الحباشة … سرد لعبثية الحياة
- جور نارقبل يوم واحد
ملاحظات نقديّة … على هامش تغيير النظام التأديبي المدرسي
- اجتماعياقبل يوم واحد
بن عون … بضاعة مهرّبة في منزل مهجور
- ثقافياقبل يومين
وفاة الفنانة ريم الحمروني