تل ابيب- معا

أعلن جيش الاحتلال، صباح يوم الأحد، مقتل جنديين إضافيين وإصابة آخر شمال قطاع غزة.

وأعلن الجيش ارتفاع إجمالي جنوده القتلى منذ السابع من أكتوبر، إلى 380 قتيلا.

وبحسب القناة العبرية العاشرة، قال جيش الاحتلال في بيان له، تحت بند سمح بالنشر، إن رقيبا ومقاتلا في الجيش الإسرائيلي، قتلا في معركة شمال قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، ان القتيلان هما الرقيب بنيامين مئير آرلي، 21 عاما، من بيت شيمش، مقاتل في الكتيبة 101، لواء المظليين، والنقيب (احتياط) روي بيبر، 28 عاما، من تسور موشيه، قائد فريق في وحدة يالام، فيلق الهندسة القتالية، بالإضافة إلى ذلك، أصيب مقاتل في دورية مظليين بجروح خطيرة في معركة شمال قطاع غزة.

القدس/صنعاء- وكالات

قال يحيى سريع المتحدث باسم جماعة “أنصار الله” في اليمن عبر قناة الجماعة على تيليجرام إنها ستستهدف جميع السفن التي تملكها أو تديرها شركات إسرائيلية أو التي ترفع علم الكيان.

ودعا المتحدث جميع دول العالم إلى سحب مواطنيها العاملين ضمن طواقم هذه السفن وتجنب الشحن على متن هذه السفن أو التعامل معها.

وفي سياق متصل أعلن الاحتلال، الأحد، أنه رصد إطلاق 10 قذائف هاون من لبنان باتجاه بلدة شلومي القريبة من الحدود بين الجانبين، وهاجم مصادر إطلاقها.

وقال الجيش الإسرائيلي، عبر منصة “إكس”: “تم رصد حوالي عشر عمليات إطلاق لقذائف هاون باتجاه منطقة شلومي سقطت في منطقة مفتوحة”.

وأضاف أنه “هاجم مصدر إطلاق النار في الأراضي اللبنانية”.

وكانت صفارات الإنذار قد دوّت في عدد من البلدات الإسرائيلية القريبة من الحدود اللبنانية.

فيما ذكرت القناة “12” الإسرائيلية (خاصة) إنه “لم تقع إصابات ولم تحدث أضرار..”.

وفي هجوم آخر، قال الجيش إن طائرات حربية إسرائيلية هاجمت مواقع لـ “حزب الله” داخل الأراضي اللبنانية، دون تفاصيل.

وأفاد بأن “صفارات الإنذار دوت في (منطقة) الجليل الأعلى القريبة من الحدود اللبنانية”.

وتابع: “بعد إطلاق صفارات الإنذار في شمالي البلاد، نجحت مقاتلات الدفاع الجوي باعتراض هدف جوي مشبوه قادم من لبنان، وتطلق قواتنا النار باتجاه الأراضي اللبنانية”.

وبوتيرة يومية منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشهد الحدود بين الجانبين قصفا متبادلا متقطعا بين الجيش الإسرائيلي من جهة و”حزب الله” وفصائل فلسطينية في لبنان من جهة أخرى؛ ما خلف قتلى وجرحى من الطرفين.

أتمت الفرق الفنية والادارية المكلفة باشغال المرحلة الأولى لمشروع تجديد المنظومة الكهروميكانيكية للجسر المتحرك ببنزرت ،بامتياز ونجاح كبيرين الرفعات التجريبية للجسر و تجربة المنظومة الجديدة التي تم تركيزها به ،علاوة على تمكين عدد من البواخر الراسية منذ مدة بالميناء التجاري بنزرت منزل بورقيبة من مغادرة الميناء فجر اليوم الاحد .  

واثنى رئيس اللجنة الجهوية لتنظيم النجدة والي بنزرت سمير عبد اللاوي لدى إشرافه ميدانيا فجر اليوم على كافة اطوار الاعمال المنجزة وعلى المجهودات الكبيرة التي بذلتها جميع الاطراف والمصالح الفنية والادارية المحلية منها والجهوية والمركزية ،من اجل تحقيق هذا النجاح التونسي المتجدد وبواسطة فكر وسواعد وخبرات تونسية مائة بالمائة ،في إعادة الحركة للجسر من جديد ومن خلاله الحركة التنموية للميناء التجاري بنزرت ـ منزل بورقيبة و بقية الهياكل المرتبطة بالجسر ولاسيما على مستوى تعزيز التنمية بالجهة في محيطها الوطني وايضا المتوسطي والدولي عموما ،علاوة على تاثيره الايجابي في المناخ المجتمعي والاجتماعي ككل بالجهة وكامل البلاد .