تابعنا على

عربيا دوليا

عباس و “حماس”… يرفضان صفقة جديدة لبيع فلسطين

المؤتمر الصهيوني يعرض على الزعيم الفلسطيني مبلغ 20 مليار دولار، ثمنا للتنازل عن القضية

نشرت

في

محمود عباس

خاص بـ “جلنار” / رام الله ـ علي أبو سمرة

ذكر مصدر سياسي بالمقاطعة (مقر قيادة الشعب الفلسطيني برام الله) أن رئيس المؤتمر العالمي الصهيوني “رون لودر”، عرض على الرئيس أبو مازن مبلغ 20 مليار دولار في حال التزم بالعودة إلى “المسار السلمي” بمعنى الاعتراف بصفقة القرن و سيادة المحتل على العاصمة القدس.

و أكد المصدر أن الرئيس ابو مازن عبر عن رفضه لهذه الصفقة و لصفقة القرن برمّتها و أن حقوق شعبنا في وطنه غير قابلة للبيع والمساومة… ويذكر أن اللقاء استمر ثلاث ساعات حيث حضر لودر إلى رام الله عبر الأردن بطائرة عمودية أردنية

و في السياق نفسه أكدت منظمة حماس من جهتها أن الإدارة الامريكية عرضت عليها مفاوضات حول صفقة القرن و رفضت ذلك وفق ما أعلنه عضو مكتبها السياسي صالح العاروري

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

روسيا … تفجير الأنابيب عمل إرهابي وراءه واشنطن !

نشرت

في

موسكو – مصادر

وصف رئيس البرلمان الروسي فياتشيسلاف فولودين يوم الخميس، تفجيرات العام الماضي بخطي أنابيب نورد ستريم بين روسيا وألمانيا بأنها “هجوم إرهابي”، محملا الرئيس الأمريكي جو بايدن المسؤولية.

وأمر مجلس الدوما “البرلمان” بتحديد الضرر الواقع على خطي الأنابيب في شهر سبتمبر الماضي، عندما تسببت مجموعة من الانفجارات في حدوث تسرّبات مريبة.

وتم العثور على أربعة تسرّبات بخطي أنابيب نورد ستريم 1 و2، واللذين ينقلان الغاز من روسيا إلى أوروبا عبر بحر البلطيق، في المنطقتين الاقتصاديتين الخالصتين للدنمارك والسويد، قبالة جزيرة بورنهولم الدنماركية.

وقال فولودين إن تحقيقات أخرى فقط في الوقائع يمكن أن تقود إلى طلب تعويضات من جهات أجنبية. وضغط النواب مجددا من أجل فتح الأمم المتحدة تحقيقا في وقوع أعمال تخريب.

وقال فولودين إن التفجيرات كانت موجهة ضد روسيا وألمانيا. وقال إن الولايات المتحدة هي التي “نفذت” الهجوم، فيما تنفي الولايات المتحدة أن تكون وراء هذه الهجمات.

أكمل القراءة

صن نار

فضيحة الفساد في البرلمان الأوروبي … رفض الإفراج عن المتهمين

نشرت

في

بروكسيل- وكالات

قضت محكمة في بروكسيل، يوم الخميس، بإبقاء  أنطونيو بانزيري والنائبة السابقة لرئيس البرلمان الأوروبي، إيفا كايلي، في الايقاف التحفظي قبل محاكمتها مع استمرار التحقيقات في فضيحة فساد في الاتحاد الأوروبي.

وأكد متحدث باسم مكتب المدعي العام أن مارك تارابيلا عضو بلجيكي في البرلمان الأوروبي سيبقى أيضا رهن الحبس الاحتياطي.

وظهرت الفضيحة في ديسمبر الماضي، عندما القي القبض على كايلي وبانزيري واثنين آخرين للاشتباه في مشاركتهم في منظمة إجرامية وغسيل أموال والفساد.

ويواجهون اتهامات بالتأثير على القرارات البرلمانية لصالح قطر مستضيفة كأس العالم لكرة القدم والمغرب مقابل أموال وهدايا.

وذكرت وكالة الأنباء البلجيكية “بيلجا” أن سفين ماري محامي كايلي دعا إلى الإفراج عن موكلته، ربما وهي مكبلة بأساور في  الكاحل، مشيرا إلى “الوضع الصعب” لموكلته. وأضاف “لقد انفصلت عن طفلها منذ أكثر من شهرين”.

وطالب محامي تارابيلا أيضا بالإفراج عن موكله، بحسب التقرير.

ووقع بانزيري، الذي جرى تمديد مدة حبسه يوم الخميس، اتفاقا مع مكتب المدعي العام في جانفي الماضي، وافق فيه على المساهمة بشكل كامل في التحقيق مقابل خفض مدة حبسه وغرامة.

أكمل القراءة

صن نار

ألمانيا لا تفكر (حاليا) في إمداد أوكرانيا بطائرات مقاتلة

نشرت

في

أكدت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك أن إمداد أوكرانيا بطائرات مقاتلة غير وارد بالنسبة للحكومة الألمانية في الوقت الراهن، وفق وكالة الأنباء الألمانية. وكررت عبارة: “هذا ليس نقاشاً نجريه”.

جاءت هذه التصريحات للسياسية المنتمية إلى حزب الخضر مساء اليوم (الاثنين) في العاصمة الفنلندية هلسنكي، وذلك قبل مشاورات لحلفاء غربيين حول إمداد أوكرانيا بالمزيد من الأسلحة.

تجدر الإشارة إلى أن وزراء دفاع ومسؤولين عسكريين لدول غربية سيعقدون اجتماعاً جديداً في بروكسل، غداً الثلاثاء، في إطار «صيغة رامشتاين»، ومن المتوقع أن يحضر وزير الدفاع الأوكراني هذا الاجتماع.
وجرت العادة أن تنتهي مثل هذه الاجتماعات بتعهدات جديدة بإمداد أوكرانيا بالأسلحة.

وتحاول ألمانيا تكوين تحالف لإمداد أوكرانيا بدبابات ليوبارد 2 القتالية. وكانت الحكومة الألمانية تعهدت بإمداد كييف بـ14 قطعة من هذه الدبابات.

كانت العديد من دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وكذلك أمين عام الحلف ينس ستولتنبرغ، أبدوا عدم ممانعة لإمداد أوكرانيا بمقاتلات، ويمكن أن يكون هذا الأمر مطروحاً أمام اجتماع الغد.
وعقب ذلك الاجتماع، سيعقد وزراء دفاع دول الناتو (30 دولة) اجتماعاً في بروكسل.

أكمل القراءة

صن نار