تابعنا على

صن نار

أوكرانيا تحذر إيران من عواقب “التواطؤ” مع روسيا !!

نشرت

في

كييف ـ وكالات

حذرت أوكرانيا، السبت، إيران من عواقب “التواطؤ” مع روسيا في حربها ضد كييف، وتعهدت باتخاذ “إجراءات صارمة” لمنع موسكو من استخدام الأسلحة الإيرانية.
وقال متحدث الخارجية الأوكرانية أوليغ نيكولينكو، في منشور على فيس بوك، إن “على طهران أن تدرك أن عواقب التواطؤ في جرائم العدوان الروسي ضد أوكرانيا ستكون أكثر شمولاً بكثير من فوائد الدعم الروسي”.
وأضاف: “اعترف وزير الخارجية الإيراني علنا بأن طهران سلمت طائرات مقاتلة بدون طيار إلى الاتحاد الروسي قبل بضعة أشهر من غزوها الشامل لأوكرانيا، حسب زعمه. ولكن في وقت سابق، نفت إيران بشدة إمداد روسيا بالأسلحة التي تستخدمها في الحرب”.
وأوضح نيكولينكو أن “الوزير الإيراني نشر تلميحات حول الرفض المزعوم من الجانب الأوكراني للقاء خبراء إيرانيين بضغوط من الشركاء الغربيين”.

وفي وقت سابق اليوم، اعترف وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، بأن طهران أرسلت طائرات مسيرة إلى روسيا قبل اندلاع الحرب الأوكرانية.
وقال عبد اللهيان إن “عددا محدودا” من المسيرات تم إرسالها إلى روسيا في الأشهر السابقة للحرب الأوكرانية، في إطار اتفاق تعاون دفاعي بين البلدين، حسبما ذكرت وكالة أنباء “إيرنا” الحكومية.

وقال نيكولينكو: “تعلمت أوكرانيا أن تثق في الحقائق فقط. لذلك، فإن وزارة الخارجية برئاسة دميتري كوليبا، وبالتنسيق الوثيق مع الوكالات الأوكرانية المعنية، ستواصل اتخاذ أشد الإجراءات لمنع استخدام الأسلحة الإيرانية من قبل روسيا لقتل الأوكرانيين وتدمير البنية التحتية الحيوية لدينا”.

والخميس، عرض وزير الخارجية الأوكراني دميتري كوليبا، خلال اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة السبع، أجزاء من حطام مسيرة إيرانية، قال إنها استخدمت لضرب كييف مؤخرا.
وفي 5 أكتوبر الماضي، أعلنت القوات الجوية الأوكرانية، في بيان، إسقاط 6 مسيرات انتحارية إيرانية من طراز “شاهد 136″ أطلقتها روسيا جنوبي البلاد.

وفي شهر جويلية الماضي، اتهم مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إيران بتزويد روسيا بـ”مئات” الطائرات المسيرة، لاستخدامها في حربها ضد أوكرانيا !!

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

بعد هجوم البارحة… ايران تعلن تدمير موقعين إسرائيليين

نشرت

في

طهران- معا

أعلن رئيس هيئة الأركان المسلحة الإيرانية، اللواء محمد باقري، عن استهداف إيران لموقعين عسكريين إسرائيليين مهمين، وهما: المقر الاستخباراتي الإسرائيلي في جبل الشيخ، وقاعدة نوفاتيم العسكرية، وتدميرهما، ضمن العملية التي شنتها أمس على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأشار “باقري” إلى أنّ الهجوم الذي تم بصواريخ بالستية وصواريخ كروز، “تم التخطيط له بحيث تم استهداف القاعدة الجوية التي انطلقت منها الطائرات الإسرائيلية التي اعتدت على قنصليتنا”.

كما أكّد تحقيق إصابات مباشرة في الهجوم الذي “حاولنا أن يكون عقابياً، ولم نستهدف فيه سوى القواعد العسكرية”.

وعن الدور الأميركي في الأزمة الجارية قال باقري، إنّ “أمريكا كانت تعلم باستهداف قنصليتنا في دمشق، وهي من أعطت الضوء الأخضر لكيان الاحتلال”.

وأضاف: “إذا قام الكيان الصهيوني بالرد على عملية إيران، فإن ردّنا المقبل، سيكون بالتأكيد أوسع بكثير من هذه العملية”.

أكمل القراءة

اجتماعيا

بطاحات جربة تعود إلى رحلاتها

نشرت

في

استأنفت حركة بطاحات جربة نشاطها صباح اليوم الأحد 14 أفريل 2024 بعد التحسن النسبي  للأحوال الجوية وهدوء الرياح  حسب ما أكده كاهية مدير الإدارة الفرعية لبطاحات جربة فرحات العريض لإذاعة موزاييك.

وتوقفت حركة نشاط بطاحات جربة أمس السبت على الساعة الثانية بعد الظهر نظرا إلى عودة التقلبات للجوية وهبوب رياح قوية، قبل استئنافها صباح اليوم.

ـ عن “موزاييك” ـ

أكمل القراءة

صن نار

هذه المدينة الإسبانية تشكو… من كثرة السيّاح !

نشرت

في

في حين يفرك وزراء السياحة عندنا أيديهم استبشارا بوفود قرابة العشرة ملايين سائح على بلادنا التونسية آملين في تحقيق رقم أفضل، أصبحت بعض البلدان الأخرى تقاوم ما أصبح علماء الاجتماع والبيئة يسمونه بـ “السياحة المفرطة” (Surtourisme) ومحاذيرها على راحة المواطنين وجودة عيشهم.

من ذلك مثلا، أن بلدية برشلونة الإسبانية عمدت مؤخرا إلى حذف أحد خطوط الحافلات من محرك البحث “غوغل مابس” حتى تتفادى مزيدا من توافد السياح عليها، ومن تشكيات مواطنيها جرّاء العدد الكبير من هؤلاء السياح.،

يشار إلى الخط الذي تم حذفه (رقم 116) الذي يمكن الركاب من الوصول إلى منتزه “غويل” الشهير، مجعول في الأساس لخدمة متساكني الحي وإيصالهم إلى مناطق لا وسائل نقل بها، مع العلم بأن حمولته لا تتجاوز عشرين راكبا في السفرة الواحدة.

غير أنه وبما أنه منصوح به في منصة “غوغل مابس” (خرائط غوغل)، فإن أعدادا كبيرة من السياح صاروا يستعملونه للحلول بالمنتزه، مما أحدث به اكتظاظا دائما ودفع سكان الجوار إلى الاشتكاء بعد أن حُرموا من خدماته وفيهم مسنون يضطرون للتنقل على الأقدام لمسافات طويلة.

ويؤمّ سنويا مدينة برشلونة بمفردها أكثر من تسعة ملايين سائح، على 85 مليونا من الأجانب الذين يختارون كل سنة الوجهة الإسبانية، ثاني مقصد سياحي عالمي بعد فرنسا التي بقيت في القمة بعدد زوار وصل سنة 2023 إلى 93 مليونا حسب معهد الإحصاء الفرنسي.

أكمل القراءة

صن نار