تابعنا على

فلسطينيّا

ارتفاع عدد المعتقلين الإداريين المضربين عن الطعام إلى 13

نشرت

في

رام الله -معا

أفاد نادي الأسير بأنّ عدد المعتقلين الإداريين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال ارتفع إلى 13 معتقلا، بعد انضمام ستة معتقلين آخرين في سجن “ريمون” للإضراب، منذ الخميس.

وبين نادي الأسير، في بيان له يوم الجمعة، أن المعتقلين الستة هم: هادي نجي نزال، ومحمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد كميل وثلاثتهم من بلدة قباطية بمحافظة جنين، وهم معتقلون منذ شهر أيار الماضي، إضافة إلى عبد الرحمن إياد براقة من مخيم عقبة جبر بأريحا وهو معتقل منذ شهر أفريل نيسان الماضي، ومحمد باسم اخميس من بلدة بيت أمر بالخليل وهو معتقل منذ شهر نوفمبر تشرين الثاني 2022، والمعتقل زهدي طلال عبيدو من الخليل، وهو معتقل منذ مارس آذار الماضي.

وأضاف أن سبعة معتقلين إداريين آخرين يواصلون إضرابهم منذ فترات متفاوتة، هم: سيف حمدان، وصالح ربايعة، وقصي خضر، وأسامة خليل، وهم مضربون عن الطعام منذ 13 يوما، فيما يواصل المعتقلان كايد الفسفوس وسلطان خلوف إضرابهما منذ تسعة أيام، إضافة إلى المعتقل أسامة دقروق الذي شرع في إضرابه منذ خمسة أيام.

ويأتي إضراب المعتقلين الـ13، تزامنا مع الخطوات النضالية التي شرع بها المعتقلون الإداريون في سجن “عوفر” وعدة سجون أخرى، واستمرار نحو 60 معتقلا بمقاطعتهم لمحاكم الاحتلال العسكرية.

وأكد نادي الأسير، مجددا، أنّ تصاعد الإضرابات يأتي في ظل استمرار سلطات الاحتلال بالتصعيد من جريمة الاعتقال الإداريّ، حيث بلغ عدد المعتقلين الإداريين أكثر من 1200 معتقل، وهذه النسبة هي الأعلى منذ سنوات انتفاضة الأقصى.

يذكر أن سلطات الاحتلال أصدرت 1978 أمر اعتقال إداري منذ مطلع العام الجاري، أعلاها في شهر جويلية تموز المنصرم، حيث بلغت 370 أمرا.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

صحيفة أمريكية… جيش الاحتلال يقصف هيئات الإغاثة الغربية

نشرت

في

واشنطن- معا

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها، أن مواقع تابعة لهيئات إغاثة غربية بقطاع غزة تعرضت لقصف حتى بعد إخطار الجيش الإسرائيلي بمواقعها.

وفي السياق ذاته قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن فريق الأمم المتحدة بغزة نجا من موت محقق بعد قصف وقع بالقرب منه أثناء زيارة موقع الرصيف البحري الذي تنشئه القوات الأمريكية.

وأضاف المتحدث باسم الأمم المتحدة، وفقا للقاهرة الإخبارية، أن الفريق الأممي في غزة اضطر للبحث عن مأوى عندما سقطت قذيفتان بالقرب منه أثناء تفقده موقع الرصيف البحري.

وأفادت تقارير إعلامية أمس، باستشهاد 8 مواطنين إثر قصف إسرائيلي استهدف فرق تأمين مساعدات قرب مفترق المالية في تل الهوى غرب مدينة غزة.

وفي وقت سابق أمس، أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية، عن مقتل موظف في وكالة التنمية البلجيكية وعائلته جراء قصف إسرائيلي على غزة.

وقالت وزيرة الخارجية البلجيكية، في تصريحات لها، إنها ستستدعي السفيرة الإسرائيلية في بروكسل لإدانة قصف المناطق المدنية والسكان وللمطالبة بتفسير.

وأشارت وزيرة الخارجية البلجيكية إلى أن قصف المناطق المدنية والسكان يتعارض مع القانون الدولي.

أكمل القراءة

صن نار

الرصيف البحري الأمريكي على سواحل غزة… هل فقط لإنزال المساعدات؟

نشرت

في

غزة- وكالات

قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، إن الجيش الأمريكي بدأ في بناء رصيف بحري قبالة غزة يهدف إلى تسريع تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع عندما يبدأ تشغيله في ماي/أيار، بينما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه سيساهم في توفير الدعم الأمني واللوجستي للميناء.

المتحدث باسم البنتاغون، الميجر جنرال باتريك رايدر، قال للصحفيين: “أستطيع أن أؤكد أن سفناً عسكرية أمريكية، بما في ذلك السفينة بينافيديز، بدأت في بناء المراحل الأولية للرصيف المؤقت والجسر في البحر”.

المتحدث أضاف أن حوالي 1000 جندي أمريكي سيدعمون تلك الجهود بما يشمل خلايا التنسيق في قبرص وإسرائيل، لافتاً إلى أن “طرفاً ثالثاً سيقود الشاحنات من الرصيف إلى الشاطئ”.

وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر طلائع السفن الحربية الأمريكية ومشاهدتها بالعين المجردة من على شواطئ غزة.

وحسب الولايات المتحدة، فإن من شأن هذه المنصة المؤقتة في البحر أن تسمح لسفن عسكرية أو مدنية بتفريغ حمولتها، على أن تنقل المساعدات لاحقاً بواسطة سفن دعم لوجستي إلى رصيف على الشاطئ.

إلى ذلك، قال مسؤولون أمريكيون إن هذا المسعى لا يتضمن “نشر قوات على الأرض” في قطاع غزة الذي يشهد حرباً، لكن جنوداً أمريكيين سيكونون بجوار قطاع غزة خلال بناء الرصيف الذي ستشرف عليه قوات إسرائيلية أيضاً.

أكمل القراءة

صن نار

الاحتلال متخوّف من “كمين استراتيجي”… تعدّه المقاومة في رفح

نشرت

في

القدس- مصادر

تطرّق اللواء احتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي وقائد شعبة عملياته في الماضي، يسرائيل زيف، إلى الحديث عن العملية المتوقعة في رفح، وذلك في تصريحات صحفية.

وأكّد زيف أنّ “حماس تُعد كميناً استراتيجياً للجيش سيُشكل كارثة لإسرائيل”، مشيراً إلى أنّ هذه العملية “فيها مخاطرة عالية أعلى من كل ما فعله الجيش في القطاع، نظراً إلى حقيقة أنّ رفح مكان صعب للغاية ومزدحم للقتال، إضافةً إلى الحساسية المصرية والأمريكية تجاهها”.

يأتي ذلك فيما تتزايد التهديدات الإسرائيلية باجتياح رفح؛ المدينة التي وصلت كثافة السكان فيها إلى نحو 1.1 مليون فرد يعيشون في مساحة 63.1 كم 2، وفق الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.

في هذا السياق، أكدت الفصائل الفلسطينية أنّ المقاومة تتجهّز لأي سيناريو في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، بما في ذلك اجتياح بريّ لرفح جنوبي القطاع، وفق “الميادين”.

وشدّدت الفصائل، على أنّها “لن تقف مكتوفة الأيدي، وكل الخيارات أمامها”، محذرةً من التداعيات الكارثية والإنسانية لأي عدوان بري على رفح قد يؤدي إلى مجازر كبرى بحق المدنيين.

وحمّلت الفصائل الفلسطينية الإدارة الأمريكية والمجتمع الغربي المسؤولية الكاملة عن أية عملية اجتياح إسرائيلية لمدينة رفح.

كذلك، أكّد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية أنّ “موقف واشنطن مخادع”، وأنّ الفلسطينيين “لم يقعوا في فخ تبادل الوظائف بين الأمريكيين والإسرائيليين”.

وشدد هنية، في حديث إلى وكالة الأناضول التركية في 21 نيسان/أفريل الجاري، على أنّ “المقاومة مستعدة للدفاع عن نفسها، والشعب لن يرفع الراية البيضاء إذا قرر العدو أن يذهب إلى رفح”.

أكمل القراءة

صن نار