تابعنا على

فلسطينيّا

الإضراب يعمّ أراضي 48 … احتجاجا على عنصرية حكومة الاحتلال

نشرت

في

بيت لحم- معا

عم الإضراب، يوم الاثنين، السلطات المحلية العربية داخل أراضي الـ48 احتجاجا على السياسات العنصرية لحكومة الاحتلال، وحجبها للمخصّصات الماليّة، وتشجيعها تفشّي الجريمة.

وقال سكرتير لجنة المتابعة العربيّة منصور دهامشة في تصريحات لإذاعة “صوت فلسطين”، إن إضراب الإثنين والمظاهرة الاحتجاجيّة أمام مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو خطوة أولى تحذيريّة ستتبعها خطوات لاحقة “حتى تتراجع حكومته عن نهجها العنصريّ والفاشيّ تجاه شعبنا داخل أراضي 48” كما أضاف.

وأكد أن المدارس لن تفتح أبوابها مع بداية العام الدّراسي ضمن تلك الخطوات، وصولا إلى الإضراب العام بسبب حجب أكثر من 20 مليار شيقل من المخصّصات الماليّة.

صن نار

صحيفة أمريكية وثّقت 90 حادثة استهداف من الاحتلال لمستشفيات غزة

نشرت

في

واشنطن – معا

قالت صحيفة واشنطن بوست انها رصدت 90 حادثة موثقة شملت استهداف القوات الإسرائيلية للمستشفيات في غزة منذ بدء الحرب.

واشارت الى ان إسرائيل جعلت من المستشفيات هدفا رئيسيا لحملتها العسكرية في غزة.

واضافت ان 23 من أصل 36 مستشفى في غزة تعرضت لأضرار أو خرجت عن الخدمة جراء القصف الإسرائيلي.

وقالت “الأدلة الإسرائيلية لا تدعم ادعاءات إسرائيل بشأن استخدام حماس للمستشفيات لأغراض عسكرية”.

أكمل القراءة

صن نار

124 دولة… لن يتمكن نتنياهو من دخولها إذا صدرت بحقه مذكّرة اعتقال

نشرت

في

بيت لحم- معا

قال المدعي العام في محكمة الجنايات في لاهاي، كريم خان، يوم الاثنين، إنه طلب إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش يوآف غالانت.

وإذا قرر القضاة الثلاثة الذين سيستمعون إلى الطلب إصدارها ضد الاثنين، فستكون هناك عواقب. أحدها هو أن نتنياهو وجالانت لن يتمكنا من زيارة العديد من الدول حول العالم، لأنهما ملتزمان بنظام روما لمحكمة العدل الدولية.

وتعهدت تلك الدول باعتقال وتسليم أي شخص تصدر بحقه مذكرة اعتقال من المحكمة للتحقيق. إحدى القوى المهمة غير المدرجة في القائمة هي الولايات المتحدة.

إذا صدرت الأوامر: الدول التي لن يتمكن نتنياهو وغالانت من زيارتها

أكمل القراءة

صن نار

الاحتلال يمنع العلاج عن الأسرى المرضى في سجن “ريمون”

نشرت

في

رام الله – معا

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن الوحدة القانونية فيها تمكنت من زيارة عميد المعتقلين محمد الطوس في معتقل ريمون، إضافة الى المعتقلين مراد أبو الرب وطاهر صالح، والذين تحدثوا عن معاناتهم ومعاناة كافة المعتقلين “في ريمون”.

مركزين على المعتقلين المرضى، الذين تتجاهل ادارة المعتقل مرضهم وظروفهم، وتمارس بحقهم الجريمة المنظمة، بتركهم فريسة للمرض وعدم تقديم العلاج والأدوية لهم.

وتحدث عميد المعتقلين محمد الطوس المعتقل منذ عام 1985، والمحكوم بالمعتقل المؤبد، عن الظروف العامة في المعتقل، واصفا إياها بأنها أسوأ ما يمكن، ولم يشهدها منذ اعتقاله قبل نحو 39 عاما، حيث كل أشكال العقوبات والحرمان مفروضة عليهم، والتي طالت كل تفاصيل حياتهم.

وأوضح الطاقم القانوني أن عميد المعتقلين الطوس يعاني من ضعف النظر، حيث عانى من مشكلة بالشبكية قبل عامين، وكان يخضع لبرنامج علاجي، ولكن إدارة المعتقل أوقفته منذ اندلاع العدوان، وحرمته من إكمال علاجه، ما أحدث تراجعا في كلتا عينيه، وأصبح لا يرى أمامه إلا من مسافات قريبة جداً.

وأكد المعتقل مراد أبو الرب المحكوم بالسجن أربع مؤبدات، أن الحالات المرضية المعقدة في المعتقل طالها العقاب، وأنه يتواجد في الغرفة التي يحتجز بها أربعة معتقلين يتنفسون بواسطة أجهزة ومزودات التنفس الاصطناعي وهم: خليل براقعة، وعساف زهران، وسامر حشاش، وأسعد زعرب.

كما تحدث عن انتشار واسع للأمراض الجلدية في صفوف المعتقلين، نتيجة الحرمان من المعقمات، ومواد التنظيف، وشح الملابس، والأغطية.

وفيما يتعلق بالحالة الصحية للمعتقل أبو الرب، فقد كان من المفترض أن يخضع لعملية في أنفه، بسبب كسر لحظة اعتقاله، ولكن الاحتلال يمنع عنه العلاج.

وتحدث المعتقل الإداري منذ أربع سنوات طاهر صالح، عن حالته الصحية الصعبة، اذ تعرض لوعكة مفاجئة قبل شهرين تمثلت في وجع شديد بالرأس والصدر أفقدته الوعي، واستيقظ من هذه الحالة بعد تدخل طبيب المعتقل الذي باشر بالضغط على صدره، ونتج عن الوعكة شلل في الجهة اليسرى من الجسد، وأصبح غير قادر على تحريك الفك والذراع والساق ويشعر بألم شديد ومستمر، ولا يستطيع المشي أو استخدام الحمام، ويتنقل على كرسي متحرك بمساعدة المعتقلين، ويعاني من خلل في الذاكرة والتركيز.

ومؤخرا أصبح المعتقل صالح يحرك فكه بعد حصوله على دواء للأعصاب، وبالرغم من كل ذلك لم يحول للمستشفى وتم الاكتفاء بهذا العلاج، علماً أنه تم إبلاغه من قبل طبيب عيادة المعتقل بحاجته لجلسات علاج بالكهرباء لتنشيط الأعصاب.

وحذرت الهيئة، من تصاعد جريمة الإهمال الطبي بهذا الشكل وبهذا النهج، التي تهدد حياة العشرات والمئات من المعتقلين المرضى، حيث أن الواقع الصحي يتطلب تدخلا دوليا عاجلا، وأن استمرار حرمان المرضى من العلاج والأدوية يضعهم في دائرة الخطر الحقيقي، تحديدا وأن السجانين يفتقدون لكل مقومات الإنسانية، ويستغلون العدوان لمضاعفة الأوجاع والآلام والأمراض في صفوف المعتقلين.

أكمل القراءة

صن نار